محمد, إبراهيم عبد الهادي عبد الستار. (2024). قاعدة تجريح العلماء عند الإمام السبكي والحجر على المفتي الماجن وتطبيقاتها الفقهية المعاصرة دراسة مقارنة. مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 10(1), 1520-1599. doi: 10.21608/jdl.2024.275555.1286
إبراهيم عبد الهادي عبد الستار محمد. "قاعدة تجريح العلماء عند الإمام السبكي والحجر على المفتي الماجن وتطبيقاتها الفقهية المعاصرة دراسة مقارنة". مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 10, 1, 2024, 1520-1599. doi: 10.21608/jdl.2024.275555.1286
محمد, إبراهيم عبد الهادي عبد الستار. (2024). 'قاعدة تجريح العلماء عند الإمام السبكي والحجر على المفتي الماجن وتطبيقاتها الفقهية المعاصرة دراسة مقارنة', مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 10(1), pp. 1520-1599. doi: 10.21608/jdl.2024.275555.1286
محمد, إبراهيم عبد الهادي عبد الستار. قاعدة تجريح العلماء عند الإمام السبكي والحجر على المفتي الماجن وتطبيقاتها الفقهية المعاصرة دراسة مقارنة. مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 2024; 10(1): 1520-1599. doi: 10.21608/jdl.2024.275555.1286
قاعدة تجريح العلماء عند الإمام السبكي والحجر على المفتي الماجن وتطبيقاتها الفقهية المعاصرة دراسة مقارنة
دكتوراه في الفقه المقارن
من كلية الشريعة والقانون بالقاهرة – جامعة الأزهر
المستخلص
يدور موضوع البحث حول الواجب تجاه علماء الأمة من توقيرهم، والإنصات إليهم، وعدم تجريحهم والخوض في أعراضهم، وهتك أسرارهم، وازدرائهم بتصيد عثراتهم في الأحكام الفقهية الاجتهادية، وتجريح العلماء بعضهم لبعض، وبيان ضوابط التجريح، وتناولت في موضوع البحث قاعدة الإمام السبكي - رحمه الله - في التجريح والتعديل، من حيث بيان القاعدة، وشرحها، وتطبيقاتها، مع بيان التعريف بالعلماء الذين أوردهم الإمام السبكي في قاعدته، وكيف كان تجريحهم، وبيان السبب في تجريحهم، والرد عليهم. كما يتناول موضوع البحث جانباً من بيان الحجر على المفتي الماجن الذي يضل الناس بفتواه الماجنة، والتي بها يستحق التجريح، وتطبيق ذلك على بعض الأحكام الفقهية المعاصرة التي تعد من قبيل فتوى المفتي الماجن التي لا يعتد بها، ويحجر عليه بسببها؛ تطبيقاً لقاعدة الحجر على المفتي الماجن، تلك القاعدة التي نص عليها الحنفية بالحجر على المفتي الماجن، والطبيب الجاهل، والمكاري المفلس، والحجر على هؤلاء من قبيل المصلحة العامة؛ حيث إن المفتي الماجن يضل على الناس عقولهم والطبيب الجاهل يضر بأبدانهم، والمكاري المفلس يضيع أموالهم، ومن ثم كان الحجر عليهم من قبيل المصلحة العامة.