عثمان, أحمد علي حسن عثمان. (2023). الإطار المهني للتطبيب عن بعد "دراسة مقارنة ". مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 9(2), 810-880. doi: 10.21608/jdl.2023.191731.1159
أحمد علي حسن عثمان عثمان. "الإطار المهني للتطبيب عن بعد "دراسة مقارنة "". مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 9, 2, 2023, 810-880. doi: 10.21608/jdl.2023.191731.1159
عثمان, أحمد علي حسن عثمان. (2023). 'الإطار المهني للتطبيب عن بعد "دراسة مقارنة "', مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 9(2), pp. 810-880. doi: 10.21608/jdl.2023.191731.1159
عثمان, أحمد علي حسن عثمان. الإطار المهني للتطبيب عن بعد "دراسة مقارنة ". مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 2023; 9(2): 810-880. doi: 10.21608/jdl.2023.191731.1159
وفقًا للقول الإنجليزي المأثور أن من ليس لديه وقت للعناية بصحته الآن يجب أن يكون لديه وقت لمرضه لاحقًا، فإن صحة الإنسان هي المبتغى الأساسي واليقين الوجودي الذي لا ينتابه أدنى شك. ويحاول الإنسان الحفاظ على صحته بكل الطرق وشتى الوسائل المتاحة لديه. ويعد علم الطب هو القائم على تحقيق هذا الأمر، عن طريق بذل العناية اللازمة لشفاء جميع المرضى مما يعانون منه من أمراض. فالطب هو العلم الذي يتميز بالجمع بين الخبرات الإنسانية في الاهتمام بالإنسان وما يصيبه من أمراض وإصابات تلحق ببدنه أو بنفسيته أو بالمحيط الذي يعيش فيه، ومحاولة إيجاد العلاج أيًا ما كان نوعه، سواء كان علاجًا دوائيًا أو علاجًا جراحيًا، بالإضافة إلى تناوله للظروف التي تشجع على حدوث الأمراض وطرق تفاديها والوقاية منها، والاهتمام بالظروف والأوضاع الصحية ومحاولة التحسين منها .