• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • ارسال المقالة
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 11 (2025)
المجلد المجلد 10 (2024)
المجلد المجلد 9 (2023)
المجلد المجلد 8 (2022)
المجلد المجلد 7 (2021)
العدد العدد 2
ملحق ديسمبر
العدد العدد 2
العدد العدد 1
ملحق يونيو 2021
العدد العدد 1
المجلد المجلد 6 (2020)
المجلد المجلد 5 (2019)
المجلد المجلد 4 (2018)
المجلد المجلد 3 (2017)
المجلد المجلد 2 (2016)
المجلد المجلد 1 (2015)
محمد, فتحي ابراهيم محمد. (2021). فلسفة الجزية في مصر الإسلامية. مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 7(1), 1-149. doi: 10.21608/jdl.2021.191197
فتحي ابراهيم محمد محمد. "فلسفة الجزية في مصر الإسلامية". مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 7, 1, 2021, 1-149. doi: 10.21608/jdl.2021.191197
محمد, فتحي ابراهيم محمد. (2021). 'فلسفة الجزية في مصر الإسلامية', مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 7(1), pp. 1-149. doi: 10.21608/jdl.2021.191197
محمد, فتحي ابراهيم محمد. فلسفة الجزية في مصر الإسلامية. مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية, 2021; 7(1): 1-149. doi: 10.21608/jdl.2021.191197

فلسفة الجزية في مصر الإسلامية

المقالة 7، المجلد 7، العدد 1، أغسطس 2021، الصفحة 1-149  XML PDF (1.04 MB)
نوع المستند: المقالة الأصلية
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/jdl.2021.191197
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
فتحي ابراهيم محمد محمد
کليـة الحقـوق ــ جامعة عين شـمس
المستخلص
خلق الله الانسان في أحسن صورة، وخلق له الأرض ليعيش عليها ويعمرها، وجعل له زينة يتزين بها أثناء الحياة الدنيا، تمثلت في تملک الأموال والتعزز بالاولاد، قال تعالي:{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾([1])، ففي المال جمالاً ونفعاً وفي البنون قوة ودفعاً، وقُدم المال علي البنون لأنه أعم من الأبناء في الزينة، فهو يشمل کل الأفراد وجميع الأوقات، ذلک أنه زينة في حد ذاته، إضافة لکونه سبب في بقاء النفس وحفظها.
         وخلق الانسان مجبول علي حُب المال حريص علي الحصول عليه واقتنائه، قال تعالي:{وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾([2])، فالمال قسيم الروح وصنو النساء والأبناء قال تعالي:{زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِکَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾([3])، وللوقع الشديد للمال علي النفس البشرية سواء من يدفعه أو يستحصل عليه، حذر القرآن الکريم من المساس بالأموال بغير حق،  قال تعالي:{وَلاَ تَأْکُلُواْ أَمْوَالَکُم بَيْنَکُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُکَّامِ لِتَأْکُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾([4]).
         والمال أيضاً قوام الأعمال، وضرورة من ضرورات الحياة، ورکن من أرکان الدنيا، فبالعلم والمال ينبي الناس ملکهم، وتملک المال بالطرق المباحة فطرة سليمة، إذ به تنتظم أحوال الناس ومعايشهم، وهو معني مذکور في قوله تعالي:{وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَکُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّهُ لَکُمْ قِيَاماً﴾([5])، ويکفي المال فضلاً أنه يُمکن صاحبه من العيش بکرامة يعطي ولايطلب ينفق ولايسأل، قال صلي الله عليه وسلم:{اليد العليا خير من اليد السفلي، واليد العليا المنفقة والسفلي السائلة ﴾([6]).



([1]) سورة  الکهف، جزء من الآية رقم (46).


([2]) سورة  الفجر، الآية رقم (20).


([3]) سورة  آل عمران، جزء من الآية رقم (14).


([4]) سورة  البقرة، الآية رقم (188).


([5]) سورة  النساء، جزء من الآية رقم (5).


([6]) صحيح مسلم، حديث رقم (1033)؛ صحيح البخاري، حديث رقم(1427).
الموضوعات الرئيسية
فلسفه القانون
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 209
تنزیل PDF: 1,830
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.